رواية أسطورية، يمتزج فيها الخيال بالواقع، فلا تعرف أين هي الحقيقة، الخيال أم الواقع؟، قصة حب ملحمية، تتحول فجأة إلى رحلة تبحر معك إلى التاريخ، تطوف بك الدنيا وتتركك متلهفًا لإكتشاف النهاية التي حتما ستفاجئك.لا يمكن إعتبارها رواية رومانسية فقط ولا رواية اسطورية تاريخية فقط، هي درب من هذا وذاك...
يحدث أن يزيل همومنا همُ أكبر ويُهدينا القدر لحظة حبٍ صادقةٍ تأخذ بأيدينا نحو الآمان من جديد.في هذه الحكاية يحكي لنا البحر عن “عاصي” ومأساة افتقاده لحبيبته “ورد” وشعوره القاتل نحوها بالحنين. هو رجل أهلكه الحب حقًا، لكنه لسبب لا يعلمه ظل متمسكًا بالأمل حتى اللحظة الأخيرة.وفي هذه الحكاية أيضًا يحكي لنا..
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل..
ماذا لو لم يُحكمنا الزمان والمكان؟ماذا لو كان بإمكانك أن تعيش حياةً أخرى بطريقتك الخاصة؟رُبما يقابل بطل حكايتنا “شمس” فتاة تُغيِّر مفهوم الحياة بالنسبة إليه، ربما يستعيد الحبيبة التي خسرها لقلة نضجه ولم يستطع تخطيها؛ أو يتحول إلى عبقري يحقق الأحلام المستحيلة، ورُبما يجد كُل من فقدهم بالمو ت ما ..